الحفاظ على آليات ضوابط الاستثمار
تأسيس صناديق استثمارية جديدة للمساهمة في المشروعات الصغيرة والمتوسط الناجحة ورأس المال المغامر في القطاع الطبي والشركات التكنولوجية الناشئة وسوق الصناديق الإسلامية.
تضع الشركة استراتيجية جديدة تركز على تحقيق أهداف رئيسية طموحة تجسد ثقافتها. تتكون هذه الأهداف من تعظيم العائدات والاستفادة من الاستثمارات الواعدة من خلال الحفاظ على آليات الرقابة المالية والسعي وراء الفرص المجزية. وهذا الهدف سيتحقق من خلال اتباع مجموعة من التوصيات تنص على استحواذ حصص إستراتيجية في شركات تشغيلية تتمتع بسجل حافل بالتدفقات النقدية الإيجابية، الأمر الذي سيكون له أثر مباشر على زيادة العائد الإجمالي لمحفظة الشركة مع دراسة الاستثمارات في قطاع التكنولوجيا ذات النمو المرتفع. كما تهدف شركة الصفاة للاستثمار إلى أن يكون لدى شركاتها التابعة والزميلة مزايا واعدة في السوق.
ونسعى نحو إنشاء وتشغيل صناديق تشغيلية كبيرة تستهدف قطاعات الأغذية والمشروبات ورأس المال المغامر والتعليم، معتمدين في ذلك على خبرتنا السابقة ومجالات اهتماماتنا.
وتمضي استراتيجتنا في شكلها الجديد قُدُماً نحو التركيز على المشروعات الصغيرة والمتوسطة ورأس المال المغامر بشكل يوافق الرؤية المستقبلية للشركة مع سوق القطاع الخاص في الكويت والتطور الذي شهدته الشركات الصغيرة والخاصة في السنوات الماضية. وهذا القطاع مرشح للنمو بحيث يجعل حركة ريادة الأعمال لاعباً حيوياً في الاقتصاد العام والقوة العاملة، لاسيما في ظل الدعم الحكومي السريع على شكل توفير تمويل وتيسير الإجراءات.
تأسيس صناديق استثمارية جديدة للمساهمة في المشروعات الصغيرة والمتوسط الناجحة ورأس المال المغامر في القطاع الطبي والشركات التكنولوجية الناشئة وسوق الصناديق الإسلامية.
تنويع الأصول واستقطاب الشركات ذات الأهمية الداعمة لعمليات واستثمارات “الصفاة للاستثمار”.
توسيع نطاق خدماتنا الحالية من الاستثمارات المباشرة وإدارة الأصول إلى الاستشارات المالية والخدمات المصرفية الاستثمارية التي تتضمن تأسيس إدارات أبحاث استثمارية وإدارة عمليات.
استهداف الصفقات في الكويت باعتباره سوقاً رئيسياً وترقب الفرص في دول مجلس التعاون الخليجي ومنطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا.